انا وهو وهي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ماهرجع من الاجازه هتقدملك وكنت أقول ذلك لتهدئتها وذهبت وهى تبكى وانتهت الاجازه ورجعت الى عملى ولكنى ضميرى كان يكفي على حياتى ورانى علاء مشغول وسرحان دائما فقال لى مالك قولت له انت السبب انا مكنتش كده ابدا قال لى حصل ايه قولت له على البنت اللى بحبها وانا تحت تأثير وكلامك عن البنات فضحك كاعدته وقال ياعم سيبك وهى ايه اللى خلاها تسيب نفسها ليك قولت له انا اللى خدعتها قال لى انت عبيض دا تمثيل هى تلقيها كانت فهمه كل حاجه وكانت يتمثل عليك وكالعادة كان علاء كالشيطان الذى يميت ما يتبقى من ضميرى واصبحت لا انزل اجازه حتى لا اراها ولا اعلم ماذا حدث لها وظللت على ذلك فتره طويله وفى يوم جاء لعلاء تليفون من بيته وتغير وجهه عند التحدث فى التليفون وكان عصبى جدا ولكنى لم افهم ماذا حدث واغلق الخط وقال لى انا لازم ارجع البيت النهارده قولت له فى ايه مردش عليا ياعم فى ايه قال لازم انسى
شكرا لمتابعتكم وارجو التعليق أن اعجبتكم.