جارتى
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
يعدي عليه عند ماما عشان اروح معاه وفعلا جاه تاني يوم وخدني واول ما روحت كنت جايبه منوم عملتله عصير هو بيحبه وضعت فيه المنوم عشان ينام عشان اشوف الكاميرات وكانت المفاجاه انه طول الوقت لوحده في الشقه حسيت ان انا ظلمته وقررت اتكلم معاه واعتذر له بس هو نايم بفعل المنوم وقام الصبح راح الشغل من غير ما يصحيني لما قومت ملقتهوش فقررت اتكلم معاه بعد ما يرجع ولكن ماما رنت عليه وطلبت مني ارحلها لانها تعبانه وفعلا اتصلت به وبلغته ان ماما تعبانه وانا
هروح اقعد معاها فوافق رجعت من عند ماما بعد ثلاثة ايام وهو كان في الشغل وقررت اشيل الكاميرات ولكن معاد رجوعه من الشغل قرب فقررت اقوم اغسل وشي واجهز الغداء واتشيك له كانه يوم عادي عشان ما يحسس بحاجه عشان لازم اكمل خططتي واخذ حقي منه
فقدت ثقتي في نفسي كنت دايما اسال اه الا انا قصرت فيه عشان يعمل كده حاولت انسي واعيش حياتي عشت انا وماما وبحثت عن شغل ولكن لم اجد لحد ما جالي جوز
حسيت ان الله استجاب لدعوت امي وفعلا وافقت وهو نقل شغله في نفس المدينه وربنا رزقنا ببنوته وولد وحبنا بعض اوي وعمر ما حد
حاول يجرح الت
فعلا ان ربنا كبير وبيرجع حق المظلوم اي نعم كانت تجربه صعبه بس الحمد الله تجوزنها بفضل الله ودايما بدعي علي اي حد يجرح حد بالشكل ده
لو اعجبتك علق لكي يصلك القصه الجديده بعدها علي طول