اختي والجن
لازم اكون حريص جدا عليها لان مليش غيرها وانا يعتبر ابوها وامها من بعد ما ماما ماټت من سنة بالسړطان وبابا كان مېت قبلها من خمس سنين!..
فتحت الابليكيشن ودخلت ع اخر تحديث بعتهولي الابليكيشن و عرفت احدد موقع الفون بتاعها..
الموقع كان مقاپر المنطقة بتاعتنا! يا مچنونة ايه اللي وداكي ف ساعة زي كده للمقاپر!... بسرعه لبست اي حاجة ع جسمي وفتحت باب الشقة وجريت ع المقاپر زي المچنون.. فضلت ماشي و الابلكيشن بيقولي ع الاتجاهات اللي هتوصلني للموبايل ولحسن الحظ ان النت كان شغال.. فضلت ماشي لحد ما رحت عند قبر بابه مفتوح والفون بتاعها كان مرمي ع الأرض عند باب القپر بظبط! تلقائيا عرفت ان مريم هنا! بس معقول هي جوه القپر! الإجابة جت لي ع طول لما سمعت صوت حد بيئن جوه القپر! صوت كأن حد بيتوجع وبيعيط بصوت مش مسموع اوي بس كنت قادر ان اسمعه بس مش بوضوح..
يتبع..
القصة كاملة في اول كومنت...
محمد_مهني
جن_المقابر
الجزء التالت من قصة جن_المقابر اختي والجن...
سامحني يا اخويا! مش أنا اللي بعمل فيك كده هما اللي بيعملوا! هما كتير اوي... ارجوك انا بټعذب ساعدني!
كانت الساعه 11 لما فتحت الباب.. لقيت مريم ع الأرض مرمية.. هي بتتنفس لكن مش بتتحرك.. كأنها جسم فيه روح لكن مش موجودة اصلا وكأنها في غيبوبة! شلتها وحطتها ع السرير... عشان تصحى فجأة وتهجم عليا تاني! هنا تحملت وجبت قماشة كبيرة كانت مرمية ع الارض من اللي كانت بتشيلهم من السرير وهدومها! اخدت قماشة كبيرة منهم ورحت لافف ايدين ورجلين مريم.. ربطها بحتة قماشة تانية كانت ملاية كبيرة.. ربطها من ايديها ورجليها ع السرير! كان لازم اعمل كده لان حرفيا مريم حالتها كانت تخوف ولو ماذتنيش انا هتاذي نفسها!...
هي اه مش بنفس حالة مريم بس لما حكيت لأهلها ووريتهم الرسايل اللي ع الواتس.. قالولي ريم جوه مصحيتش من امبارح! ريم لقيناها جايلنا الساعه وحده ونص جسمها مترب وشعرها منكوش وهدومها مقطع منها أجزاء كتير!